حوار التوطيبن

توطين وتحسين آلية الاستجابة الإنسانية في اليمن.

post-img

 

 

الجلسة النقاشية الثانية

توطين وتحسين آلية الاستجابة الإنسانية في اليمن

 

في إطار مشروع حوار التوطين وبدعم من منظمة بوميد

توطين العمل الإنساني في اليمن رؤى جادة وجهود مستمرة وتحديات كبيرة في ظل الحرب

مازلت مسالة توطين العمل الانساني  مطلب ملح من اجل تحسين مجالات الاستجابة الانسانية لاسيما في ظل الحرب التي فاقمت من الأوضاع الانسانية في اليمن الذي مازال يعاني من اكبر أزمة إنسانية على مستوى العالم حسب مؤشرات الأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها لتؤكد هذه النتائج الكارثية لاستمرار الحرب أهمية وضرورة توطين العمل الإنساني الذي برز مؤخرا كواحد من أكثر المعايير العالمية انتشارًا لتشكيل الإصلاح الإنساني نحو استجابة بقيادة محلية أكثر قدرة على  معالجة اختلالات توازن التنمية من خلال تحسين الاستجابة الإنسانية ليس على الصعيد  المحلي فقط بل مطلب عالمي خاصة وان مفهوم التوطين آليات تنفيذه اصبح مرتبط أساسا ببناء الوعي والمعرفة المبنية على البحث العلمي وقياس  مستوى أداء الفاعلين فيما يخص التوطين، وعودة لليمن وتجربتها في توطين العمل الانساني التي قد يراها البعض رائدة رغم التحديات والصعوبات التي تواجه المنظمات اليمنية في ظل إستمرار الصراع والحرب إلا أن هناك خطوات إيجابية تحققت في إطار توطين العمل الإنساني بجهود عدد من منظمات المجتمع المدني اليمنية التي انطلقت عام 2021  في مشروع التوطين  من خلال تسع منظمات مجتمع مدني يمنية  تعمل في كافة أرجاء اليمن وتمثل أغلب أنواع من منظمات المجتمع المدني  سواء تلك التي تقودها النساء او المنظمات الشبابية او قطاعات اخرى ومنها  مؤسسة تمدين شباب .

فيديو الجلسة النقاشية:

 

بودكاست الجلسة النقاشية:

 

أجندة الجلسة النقاشية:

الاجندة

 

تقرير إعلامي للجلسة النقاشية:

 تقرير إعلامي بخصوص التوطين وآلية الاستجابة الانسانية في اليمن